THE BASIC PRINCIPLES OF حوار صحفي

The Basic Principles Of حوار صحفي

The Basic Principles Of حوار صحفي

Blog Article



في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.

– تمنح الضيف فرصة التعبير عما لديه من معلومات، ويفصح عن رأيه في القضية المطروحة.

يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

فقال الغلام:عرفتك بسواد وجهك لأنك أتيت بالكلام قبل السلام.

علي غيث: اسمي علي غيث، من مدينة القدس، درست هندسة الجينات، وحصلت على شهادة الدراسات العليا (الماسترز) فيها، لكن الصحافة جذبتني لطريقها وارتأيت الدخول في هذا المجال أكثر والتوغل فيه، وتنقلت في مجال الصحافة والإعلام في عدة مداخل، وعملت في الصحافة المكتوبة ثم انتقلت إلى الصحافة المرئية، وأصبح لدي شغف أكثر في نقل الصورة عن طريق التواصل الاجتماعي، ثمّ دخلت مجال "المناصرة الرقمية" باستخدام الإعلام.

فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة

يحتفي معرض “عمانيون في كل مكان”، الذي تستضيفه وزارة الخارجية في مسقط، بهؤلاء العمانيين الذين يشرفون بلدهم بإخلاصهم وتفانيهم في العمل ومواهبهم المتعددة.

الغلام: السلام عليكم فلم يرد الحجاج السلام فرفع الغلام رأسه وأدار نظره فرأى بناء القصر عاليا ومزين بالنقوش والفسيفساء وهو في غاية الأبداع والاتقان.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

المشكلة هنا أن النظام العربي “تصهيَن” ولكن بمعنى اقتناعه بالعقيدة الأمنيّة الإسرائيلية إزاء الفلسطينيين واعتناقها للسحق حلًا لمعضلتها التاريخية؛ لقد آمن بأن القوة كفيلة بفعل كل شيء وهو ما تفعله الصهيونيّة منذ مائة عام ولم يورثها ذلك إلا عداءً عربيًا متزايدًا ومقاومة فلسطينيّة أشد وأكثر حدّة يتوارثها الفلسطينيون جيلًا فجيل. فشل الإسرائيلي في تصفية القضية الفلسطينية وسيفشل لأنها في بنية تاريخ الحداثة العربيّة، وإطارها حديث: المواطنة والدولة الحديثة ومقاومة الاستعمار. هذان الأمران معًا هما ما منعا، ويمنعان اليوم، أن يكون الفلسطينيّون مثل السكان الأصليين في أميركا وأستراليا لحظة صراعهم المرير مع المستوطنين الأوروبيين؛ إنهم ليسوا قبائل تقليديّة لا تشكّل شعبًا، تحارب الوحشية الاستعمارية الحديثة، بل شعب (بالمعنى الحديث) أولًا، ويرتبط ثانيًا تاريخ تكوّنه شعبًا ونكبته بتاريخ الهوية الحديثة لقرابة نصف مليار إنسان يحيطون به شرقًا وغربًا.

علي غيث: هذا سؤال المليون دولار، لأننا في الجمعية نحاول الوصول إلى الوقت المناسب والطريقة المناسبة والتوليفة المناسبة، فليس همّنا الأخير هو إطلاق الجمعية، بل يجب أن يكون الأمر مدروسا بشكل صحيح، وفي تفاصيل إضافية الفترة الماضية كنا نمعن في الأمر وننظر لجميع الجوانب لأن لدينا هدف ورؤية طويلة الأمد وهو تغيير السطح الإعلامي الفلسطيني وجعله أكثر قربا للمجتمع الدولي فيما يخص القضية الفلسطينية، وهذا ليس موضوعا سهلا وكثيرا ما نظرنا لتجارب سابقة وكيف نجحت وكيف فشلت، وكيف يمكن أخذ التجارب التي فشلت وتطويرها.

– تعطي الضيف شيئاً من الحرية التي تبعده عن نطاق الاستجواب الذي لا يفضله بعض الناس.

بالتالي، يجب أن يكون للصحفيين الفلسطينيين مكان في الأمم المتحدة وأعتقد أن هذا البرنامج استطاع تحقيق هذه الجزئية، وأن يجمع الصحفيين الفلسطينيين في الأمم المتحدة، لإسماع صوتنا.

Report this page